قال شيخنا رحمه الله تعالى:
البخاري رحمه الله تعالى يرى الصلاة في الحمام(1) لكونه مكاناً طاهرًا وخالف بعض العلماء لكون العورات تكشف فيه ويجتمع فيه العراة.
(1) سبق التوضيح في كلام الشيخ في المراد بالحمام في كلام الفقهاء، انظر: ص16.