قال في الفروع: وإضافة المطر إلى النوء دون الله كفر إجماعًا.
قال شيخنا رحمه الله تعالى:
الأنواء هي: مطالع النجوم.
وناء بمعنى طلع. كلما غاب نجم طلع نجم.