[والمدافع أحد الأخبثين].
قال شيخنا رحمه الله تعالى:
قالوا: السر في ذلك أن المصلي مأمور بأن يأتي إلى الصلاة وقلبه مقبل عليها. فإذا جاء إلى الصلاة وقلبه مشغول لم يخشع في صلاته لذا أمر المصلي بالتخلص من ذلك.