[ويقول بينهما: الله أكبر كبيرًا، والحمد لله كثيرًا، وسبحـان الله بكـرة وأصيلاً، وصلى الله على محمد النبي وآلـه وصحبـه وسلم تسليمًا كثيرًا]
قال شيخنا رحمه الله تعالى:
وفي هذا بيان أن التكبير ليس متواليًا بل يقول بينهما ذكرًا... وأشكل ما يقول المصلي بعد التكبير، فاستنبط ابن مسعود هذا الذكر، حمد الله والثناء عليه والصلاة على محمد صلى الله عليه وسلم وهذه الصيغة استحسنها العلماء لأنها جامعة بين التكبير والحمد.
وقال شيخنا رحمه الله تعالى:
ويزيد بعضهم: وتعالى الله جبارًا قديرًا، وإذا لم يستطيع أن يأتي بهذا الذكر. فليختصر كان يقول: الله أكبر والحمد لله وسبحان الله وصلى الله على محمد وآله وسلم.