قال شيخنا رحمه الله تعالى:
أهل الأعذار غالبًا ثلاثة: المريض والمسافر والخائف. قال تعالى: ﴿ وَإِن كُنتُم مَّرْضَى أَوْ عَلَى سَفَرٍ ﴾ [النساء: 43].
يعذر المريض: بترك الجمعة والجماعة (لأنها تستلزم منه الحضور وفيه مشقة)، ويعذر بترك بعض الأركان كالركوع والسجود؛ لأنه قد يوجد مشقة عليه في ذلك.