[ثم يقرأ جهرًا]
قال شيخنا رحمه الله تعالى:
ومن الحكمة في الجهر بالقراءة في الليل لأن القلب واللسان حاضران بخلاف النهار لكن في صلاة الجمعة والكسوف والعيد خلاف ذلك قيل الحكمة في ذلك أسماع الخلق لذكر الله، وكلامه وتعليمهم لفظه ومعناه.
فائـــــدة:
إذا نسى التكبيرات الزوائد فلا يسجد للسهو.