في المتن: [والحر أولى من العبد].
قال شيخنا رحمه الله تعالى:
لأن العبد مملوكة منافعه لغيره.
وقد يقال: أن تقديم الحر إنما يكون في الاستواء في الخصال وهي القراءة والهجرة والسن... إلخ.