[يكبر الأولى بعد تكبيرة الإحرام، وقبل التعوذ ستًّا. وفي الثانية قبل القراءة خمسًا].
قال شيخنا رحمه الله تعالى:
هي التكبيرات الزوائد ومناسبتها امتثالًا للأمر ﴿ وَلِتُكْمِلُوا العِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ ﴾ [البقرة: 185] هذا في عيد رمضان.
أما في عيد الحج.. ﴿ لَن يَنَالَ اللَّهَ لُحُومُهَا وَلاَ دِمَاؤُهَا وَلَكِن يَنَالُهُ التَّقْوَى مِنكُمْ كَذَلِكَ سَخَّرَهَا لَكُمْ لِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَبَشِّرِ المُحْسِنِينَ ﴾ [الحج: 37].