[واستحب الأكثر تلقينه بعد الدفن] لحديث أبي أمامة فيه.
قال شيخنا رحمه الله تعالى:
الحديث فيه غرابة؛ لأن من ألفاظه يا فلان ابن فلانة وهذا خلاف الأصل لقوله تعالى: ﴿ ادْعُوَهُمْ لآبَائِهِمْ ﴾ [الأحزاب: 5] وأما استدلالهم ـ من قال بالتلقين ـ بحديث لقنوا موتاكم [لا إله إلا الله] فهذا المراد به حال الاحتضار.